أقعد رسول الله صلىاللهعليهوآله علياً عليهالسلام في بيته ، ثم دعا بجلد شاة فكتب فيه حتى اكارعه ثم دفعه الي من غير أن يعلم أحد فقال : من جاءك بعدي بآية كذا وكذا فادفعيه اليه.. ( ام سلمة ، في حديث طويل ) ح
لعلكم ترون أن هذا الأمر الى رجل منا يضعه حيث يشاء ، لا والله ، انه لعهد من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، مسمى رجل فرجل ، حتى ينتهي الأمر الى صاحبه ( الصادق ) ح
لما علقت فاطمة عليهاالسلام قال لها رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا فاطمة ان الله عز وجل قد وهب لك غلاماً اسمه الحسين عليهالسلام تقتله امتي قالت : فلا حاجة لي فيه قال : ان الله عز وجل قد وعدني ان يجعل الأئمة من ولده ، قالت : قد رضيت يا رسول الله ( الصادق ) ح
من سره ان يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة وعدنيها ربي... فليتول علي بن أبي طالب عليهالسلام وأوصيائه من بعده ، فانهم لا يدخلونهم في باب ضلال ( الرسول ) ح
نزلت في النبي (ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهمالسلام فلما قبض الله نبيه كان أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : واولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض ( الصادق ، في تفسير آية التطهير 33 / الأحزاب ) ح 29
والله ، ما ترك الله الأرض منذ قبض الله آدم الا وفيها امام يهتدي به الى الله ، وهو حجة الله على عباده ، ولا تبقى الأرض بغير امام حجة الله على عباده ( الباقر ) ح