نزلت في النبي (ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهمالسلام فلما قبض الله نبيه كان أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : واولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض ( الصادق ، في تفسير آية التطهير 33 / الأحزاب ) ح 29
عليهالسلام
، قال : كنتُ عنده إذ دخل عليه مهزم فقال له : جعلت فداك ، أخبرني عن هذا الأمر
الذي ننتظره ، متى هو ؟ فقال : يا مهزم ، كذب الوقاتون ، هلك المستعجلون ، ونجا
المسلمون ، والينا يصيرون .