نزلت في النبي (ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهمالسلام فلما قبض الله نبيه كان أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : واولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض ( الصادق ، في تفسير آية التطهير 33 / الأحزاب ) ح 29
ابليس يُضِلُّ الناس
وليس في الأرض حجة لي وداع إلي وهاد إلى سبيلي وعارف بأمري ، واني قد قيضت لكل قوم
هادياً أهـدي به السعداء ، ويكون حُجَّةً على الأشقياء .