وقال ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان ٢ / ٧١ : تقي بن عمر.
قال السيد الأمين في الأعيان ٣ / ٦٣٦: والظاهر أن عمر في اسم أبيه تصحيف نجم ، منه أو من الناسخين.
وورد في بعض الكتب : تقي الدين بن نجم الدين عبيد الله ، والظاهر أن لفظ (بن) قبل لفظ (عبيد الله) سقط من الناسخ.
وأما جده ففي تحديد اسمه قولان أيضا :
أ ـ عبد الله :
وهو الذي ذكره الذهبي في تاريخه كما في أعلام النبلاء ٤ / ٧٧ ، والمولى الأفندي في الرياض ٥ / ٤٦٤ ب ـ عبيد الله :
وهو الذي ذكره المحدث النوري في الخاتمة ٣ / ٤٨٠ ، والسيد الخوانساري في الروضات ٢ / ١١١ ، وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان ٢ / ٧١ ، والسيد الأمين في الأعيان ٣ / ٦٣٤ ، والمدرس في ريحانة الأدب ٧ / ١٦١ ، والمولى الأفندي في تعليقته على أمل الآمل : ١٠٧ ، والسيد محمد العلوي في إجازته للسيد شمس الدين محمد بن أحمد المعالي كما في البحار ١٠٧ / ١٦٠.
وأما جد أبيه :
فقد نص ابن حجر في لسان الميزان ٢ / ٧١ والسيد الأمين في الأعيان ٣ / ٦٣٤ على أن اسمه : عبد الله.
وأما جد جده :
فقد نص ابن حجر في لسان الميزان ٢ / ٧١ والسيد الأمين ٣ / ٦٣٤ على أن اسمه : محمد.
قيل : ومن قال تقي بن نجم بن عبد الله فلعله قد نسبه إلى جده.
وفيه نظر ، لأن هذا القول يبتني على أن اسم جد صاحب الترجمة عبيد الله ، وقد مر أن فيه قولين : عبيد الله ، وعبد الله.