خريدة القصر ـ قسم الشام ـ ١ / ٧٦ ، وفيات الأعيان ١ / ١٥٦ ، مرآة الزمان ٨ / ١٣٢ ، بغية الطلب في تاريخ حلب ـ الروضتين ـ ١ / ٩١ ، عيون التواريخ ١٢ / ٤٦٧ ، إنسان العيون في مشاهير سادس القرون ـ ذيل تاريخ دمشق : ٣٢٢ ، سير أعلام النبلاء ٢٠ / ٧٢٣ ، تذكرة الحفّاظ ٤ / ١٣١٣ ، العبر ٤ / ١٣٠ ، الوافي بالوفيّات ٨ / ١٩٣ ، مرآة الجنان ٣ / ٢٨٧ ، الأعلاق الخطيرة : ٣٤٣ ، الفلاكة والمفلوكون : ١١٢ ، النجوم الزاهرة ٥ / ٢٩٩ ، البداية والنهاية ١٢ / ١٣١ ، بغية الوعاة ٢ / ٩٧ ، شذرات الذهب ٤ / ١٤٦ ، أمل الآمل ١ / ٣٥ ، أنوار الربيع ... ، خزانة الأدب ـ للحموي ـ ... ، روضات الجنّات ١ / ٢٦١ ، الكنى والألقاب ـ للقمّي ـ ١ / ٤٢٩ ، إعلام النبلاء ـ للطبّاخ ـ ٤ / ٢٣١ ، أعيان الشيعة ٣ / ١٧٩ وفيه التترية بتمامها ، الذريعة ٩ / ٧٨٠ ، الغدير ٤ / ٣٣٧ ، معجم رجال الحديث ٢ / ٣٤١ ، تراجم علماء طرابلس وأدبائها : ١٣ ، وعنه دراسة مستوفاة في : الأدب في بلاد الشام : ١٨٦ ، شعر الجهاد في الحروب الصليبية في بلاد الشام : ٢٥٥ ـ ٢٨٨ ، حلب والتشيّع : ١١٧.
أقول : كان له ديوان مشهور ولكنّه أخنى عليه الذي أخنى على لبد ، فتلف وضاع ، شأن أكثرية تراثنا العلمي والأدبي.
ثم ـ في عصرنا هذا ـ جمع شعره الدكتور سعود محمود عبد الجابر من جامعة قطر ، وحقّقه وقدّم له مقدّمة ضافية ، نشرته دار القلم الكويتية سنة ١٤٠٢ ه ، باسم : شعر ابن منير الطرابلسي ، فأسدى بذلك خدمة مشكورة للشعر والأدب.
وقال محقّق ديوانه في نهاية كلامه : ولذا لا غرابة أن تتّفق آراء الادباء والمؤرّخين على تقديمه على شعراء عصره ، فابن القلانسي يقول : وكان