أنس فحسب ، ثمّ قال : فهذه طرق متعدّدة عن أنس. وقال شيخنا أبو عبد الله الذهبي في جزء جمعه في هذا الحديث بعد ما أورد طرقا متعدّدة نحوا ممّا ذكرنا : ويروي هذا الحديث ... فسرد ابن كثير الأسماء ، ثمّ قال بعد أن ذكر الجميع : الجميع بضعة وتسعون.
أقول : ونحن نورد لك هنا من هذه الأسماء من ظفرنا بروايته ومصادرها ممّا تيسّر جمعه في هذه العجالة ، فإليك رواة حديث الطير عن أنس فمنهم :
١ ـ أبان ، وهو ابن تغلب أو ابن أبي عيّاش ، وكلاهما روى عنه حديث الطير.
أخرج حديثه ابن عساكر في تاريخه في ترجمة عبيد الله بن إسحاق السنجاري.
٢ ـ إبراهيم بن مهاجر :
أخرج حديثه ابن مردويه ، وعنه ابن الجوزي في العلل المتناهية ١ / ٣٧٧.
٣ ـ إبراهيم النخعي.
أخرج حديثه ابن الأثير في أسد الغابة ٤ / ٣٠.
٤ ـ إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة :
حلية الأولياء ٦ / ٣٣٩ ، العلل المتناهية رقم ٣٦١.
٥ ـ إسماعيل ، رجل من أهل الكوفة :
تاريخ ابن عساكر برقم ٦٣٨ ، وتاريخ ابن كثير ٧ / ٣٥٢ ، ومجمع الزوائد ٩ / ١٢٦.
٦ ـ إسماعيل بن سلمان أبي المغيرة الأزرق :