وخططت لدعم كلّ حكومة جائرة تأتي بعدها ، بينما بقي أتباع مدرسة محمّد وآل بيته عليهمالسلام ملاحقين مقتّلين مطرودين مقهورين في كلّ زمان ومكان ، لأنّهم لا يعتقدون بولاية الفاجر والطليق ومن اعتدى على هذه الأُمّة بالسيف ، ولا يرضون عن مذهب محمّد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وآله الأطهار بدلاً ، وتمسّكوا بولايتنا آل البيت واستمروا على ذلك.