(وَهُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُونَ)
وعلمه تعالى أدقّ من علم الإنسان بنفسه بل حتى من حساب الملائكة الحفظة ، لان البشر معرض للزيادة والنقصان في حساباته ، وذلك بسبب وقوعه تحت تأثير عوامل كثيرة كالغفلة والنسيان والجهل و. و. ولان الله قد يخفي حتى عن ملائكته بعض أعمال الإنسان سترا له.