[٤٥] (وَلَوْ يُؤاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى)
يؤخّر انتقامه إلى أجل مكتوب ، لا يستقدمون عنه ساعة ولا يستأخرون.
(فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللهَ كانَ بِعِبادِهِ بَصِيراً)
بصير بما يناسبهم من الجزاء : كيف وكم ومتى.