من الصنعة في الكتابة وتتلمذ على يد (الشيخ الخراشي) (والشيخ حسن البدري) (والشيخ خليل اللقاني) (والشيخ محمد الزرقاني) (والشيخ أحمد النفراوي) وكانوا من الأعلام ولما جلس للتدريس تتلمذ على يديه كبار العلماء من أمثال (علي بن شمس الدين الخضري) (والشيخ الزمزمي المكي الشافعي) (والوالي عبد الله باشا الكوبريلي).
كانت للشبراوي مكانة عند الحكام وبين العلماء وسجل أحداث عصره شعرا ونثرا وكانت له قصائد تغنى بها أبناء عصره وتولى المشيخة سنة ١١٣٧ وكان من أعلام الشافعية ونظم قصائد لتيسير العلوم على طلابه وترك مؤلفات عدة منها.
١ ـ مفاتح الألطاف في مدائح الاشراف.
٢ ـ الاتحاف بحب الاشراف.
٣ ـ الاستغاثة الشبراوية.
٤ ـ درس الآداب وفرحة الألباب (في تقويم الأخلاق ونصائح الحكام).
٥ ـ عنوان البيان وبستان الأذهان (في الأدب والأخلاق).
٦ ـ نزهة الأبصار في رقائق الأشعار.
٧ ـ شرح الصدر في غزوة بدر.
٨ ـ نظم بحور الشعر وأجزائها.
٩ ـ شرح الرسالة العضدية (في علم الوضع).
١٠ ـ العقد الفريد في استنباط العقائد من كلمة التوحيد.
١١ ـ منظومة في علم النحو.
١٢ ـ عنوان البيان ونسيان الأذهان (في البلاغة).