هذا ما وقفنا عليه ، والله أعلم بحقائق الأمور ، وقد ذكرنا بعض هذه البطون في الفصل الثاني من هذا الباب متفرقة ، فأعدتها هنا لتكون مجموعة ، ولزيادة حصلت فيها ، يدركها من تأمل. والله الموفق للصواب.