الحديث الشريف |
ص |
الله عزّ وجلّ في مثل ربيعة ومضر ، يا عمر ويا علي ، إذا لقيتماه فاطلبا إليه أن يستغفر لكما. |
١٠٢ |
خلق الله الشمس والقمر من نور العرش ، وجعل قدر الشمس كقدر الدنيا من مشارقها إلى مغاربها مرارا ، والقمر دون الشمس ، ولكن إنما يرى صغرهما من شدة ارتفاع السماء وبعدها عن الأرض ، وخلق الله لهما عجلتين من ضوء نور العرش ، لكل عجلة ثلاث مئة وستون عروة ، ووكل بكل واحد منهما وعجلته ثلاث مئة وستين ملكا ؛ فتعلق كل واحد منهما بعروة من تلك العرى ، يجرون كل واحد منهما في بحر مكفوف في الهواء ، بإذن الله تعالى ، لا يقطر له قطرة ، فإذا أراد الله تعالى أن يري العباد أنه يخوفهم بها ، جرّ أحدهما ، بإذن الله ، من فوق العجلة ، فوقع في البحر إما كله أو بعضه على قدر ما يريد الله من شدة التخويف ، وذلك هو الكسوف ، فإن كان ذلك افترقت الملائكة فرقتين ، فرقة منهم يجرون الشمس نحو العجلة ، وفرقة يجرون العجلة نحو الشمس ، وكذلك القمر ، والذي ترون من خروج الشمس والقمر قليلا من السواد الذي يعلوهما بعد الكسوف ، فذلك السواد هو البحر. |
١١١ |
اللهم صيّبا نافعا |
١١٤ |
مطرنا بفضل الله ورحمته ويكثر حمد الله عزّ وجلّ ، ولا يقال : مطرنا بنوء كذا |
١١٥ |
ثلاث من الجاهلية : الطعن بالأنساب والنياحة والأنواء |
١١٥ |
اللهم حوالينا ولا علينا ، اللهم على الآكام والظراب وبطون الأودية ومنابت الشجر ١١٦ |
|
اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب ومحق ولا بلاء ولا هدم ولا غرق |
١١٧ |
ما شاء الله لا قوة إلا بالله |
١١٨ |
إذا سمعتم الرعد فاذكروا الله فإنه لا يصيب ذاكرا |
١٢٠ |
اللهم لا تقتلنا بغضبك ، ولا تهلكنا بعذابك ، وعافنا قبل ذلك |
١٢٠ |
سبحان الذي يسبح الرعد والبرق بحمده والملائكة من خيفته |
١٢٠ |
الريح من روح الله تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب ، فإذا رأيتموها فلا تسبوها ، واسألوا ١٢١ |
|