(تم الجزء المبارك بحمد الله وعونه وحسن توفيقه في خامس عشر من رمضان المبارك المعطر قدره وحرمته سنة ثمانين وثمانمائة ، أحسن الله عاقبتها آمين ، على يد الفقير إلى الله تعالى علي بن محمد بن عبد الله الفيومي. والحمد لله رب العالمين على كل حال. يتلوه أول سورة الأنبياء) (١).
__________________
(١) ما بين القوسين في نهاية الجزء السابع من الأصل.