لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) (٣٧).
وقوله تعالى : (أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ) أي : أصغى.
أقول : وإلقاء السمع ، بمعنى الإصغاء ، لا نعرفه في العربية المعاصرة ، فقد نقول :
أرهف السمع مثلا.