٣٩ ـ (قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ
وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ)
عفريت :
وقرئ :
١ ـ بكسر العين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح العين ، وهى قراءة أبى حيوة.
٣ ـ عفرية ، بكسر العين وسكون الفاء وكسر الراء ، بعدها ياء مفتوحة ، بعدها تاء للتأنيث ، وهى قراءة أبى رجاء ، وأبى السمال ، وعيسى.
٤ ـ عفر ، بلا ياء ولا تاء ، وهى قراءة فرقة.
٥ ـ عفراة ، بالألف وتاء التأنيث ، وهى لغة طيئ ، وتميم.
٤١ ـ (قالَ نَكِّرُوا لَها عَرْشَها نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ
مِنَ الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ)
ننظر :
١ ـ بالجزم ، على جواب الأمر ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع على الاستثناء ، وهى قراءة أبى حيوة.
٤٣ ـ (وَصَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ)
إنها :
١ ـ بكسر الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى على تقدير حرف الجر ، أو على البدل من الفاعل ، الذي هو : «ما كانت تعبد» ، وهى قراءة سعيد بن جبير ، وابن أبى عبلة.
٤٤ ـ (قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها
قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)