وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، فيهما ، وهى قراءة الحسن ، وزيد بن على.
نعجة :
١ ـ بفتح النون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وهى لغة لبعض بنى تميم ، وهى قراءة الحسن ، وابن هرمز.
وعزنى :
وقرئ :
١ ـ بتخفيف الزاى ، وهى قراءة أبى حيوة ، وطلحة.
٢ ـ وعازنى ، بألف وتشديد الزاى ، أي : وغالينى ، وهى قراءة عبيد الله ، وأبى وائل ، ومسروق ، والضحاك ، والحسن ، وعبيد بن عمير.
٢٤ ـ (قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَقَلِيلٌ ما هُمْ وَظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ
فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ راكِعاً وَأَنابَ)
ليبغى :
وقرئ :
بفتح الياء ، على تقدير حذف النون الخفيفة ، وأصله : ليبغين.
فتناه :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بشد التاء والنون ، مبالغة ، وهى قراءة عمر بن الخطاب ، وأبى رجاء ، والحسن ، بخلاف عنه.
٣ ـ أفتناه ، وهى قراءة الضحاك.
٢٦ ـ (يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ
الْهَوى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ
شَدِيدٌ بِما نَسُوا يَوْمَ الْحِسابِ)
يضلون :
١ ـ بفتح الياء ، وهى قراءة الجمهور.