١٥ ـ (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ)
رفيع :
وقرئ :
بالنصب ، على المدح.
لينذر :
١ ـ مبنيا للفاعل ، و «يوم» بالنصب ، مفعولا على السعة ، أو ظرفا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للفاعل ، و «يوم» بالرفع ، على الفاعلية مجازا ، وهى قراءة أبى ، وجماعة.
٣ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة اليماني.
٤ ـ لتنذر ، بالتاء ، والفاعل ضمير الروح ، لأنها تؤنث.
التلاق :
قرئ :
١ ـ بياء ، وبغير ياء.
٢٠ ـ (وَاللهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)
يدعون :
١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ تدعون ، بتاء الخطاب ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، ونافع ، بخلاف عنه ، وهشام
٢٣ ـ (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا وَسُلْطانٍ مُبِينٍ)
وسلطان :
وقرئ :
بضم اللام ، وهى قراءة عيسى.