٢ ـ بالنصب ، فيهما ، عطفا على «يكذبون» ، وهى قراءة الأعرج ، وطلحة ، وعيسى ، وزيد بن على ، وأبى حيوة ، وزائدة ، عن الأعمش ، ويعقوب.
٣ ـ بنصب الأول ورفع الثاني ، حكاها أبو عمرو الداني ، عن الأعرج.
١٨ ـ (قالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ)
عمرك :
وقرئ :
بإسكان الميم ، وهى قراءة أبى عمرو ، فى رواية.
١٩ ـ (وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ)
فعلتك :
١ ـ بفتح الفاء ، على معنى الحسرة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، على معنى الهيئة ، وهى قراءة الشعبي.
٢١ ـ (فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي
مِنَ الْمُرْسَلِينَ)
لما :
١ ـ حرف وجوب لوجوب ، أو ظرفا بمعنى : حين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسر اللام وتخفيف الميم ، وهى قراءة حمزة ، فى رواية.
حكما :
١ ـ بالإسكان ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم الكاف ، وهى قراءة عيسى.
٢٢ ـ (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ)
وتلك نعمة تمنها :
وقرئ :
وتلك نعمة مالك أن تمنها ، وهى قراءة الضحاك.