الأقوال الضعيفة وبناء على ذلك لا يمكن تعيين مكان خرابته. ومعلوم لدى الجميع أنه كان فى داخل قرية قباء وفى مكان قريب من مسجد قباء وبما أنه قد بنى لتفريق الجماعة الإسلامية فقد كان مبنيا متينا محكما لدرجة ما ومن الروايات الموثوقة أنه قد انبعث من الساحة القذرة لهذا المسجد دخان عجيب فى عصر السعادة كما أن هذا الدخان قد انبعث مرة أخرى فى عهد أبى جعفر المنصور.