الامامة والخلافة ـ كلّها تبطل هذه الشبهة وسائر شبهات ( الدهلوي ) وغيره من المتعصبين والمعاندين للحق وأهله ، التي ذكرناها في غضون الكتاب بالتفصيل وتكلمنا عليها.
وقد بقيت شبهة أخرى ... فلنذكرها ... ولنتكلم عليها ...