الى أن قال :
چون تو بابى آن
مدينه علم را |
|
چون شعاعى آفتاب
حلم را |
باز باش اى باب
بر جوياى باب |
|
تا رسند از تو
قشور اندر لباب |
باز باش اى باب
رحمت تا ابد |
|
بارگاه ما له
كفوا احد » |
ترجمته :
١ ـ عبد القادر القرشي : « محمد بن محمد بن محمد بن حسين بن أحمد بن قاسم بن مسيب بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ابن أبي قحافة التيمي ، المعروف بمولانا جلال الدين الغزنوي. [ القونوي ] كان عالما بالمذهب ، واسع الفقه ، عالما بالخلاف وأنواع من العلوم ، ... ثم إن الشيخ جلال الدين انقطع وتجرّد وهام ، وترك التصنيف والاشتغال ... » (١).
٢ ـ الفاضل الازنيقي « ومن علماء الحنفية الشيخ جلال الدين ... وتلقب أيضا بسلطان العلماء ، أو لقب [ لقبه ] بهذا اللقب النبي صلّى الله عليه وسلّم ، هكذا سمعه كثير من الصلحاء عن النبي صلّى الله عليه وسلّم في المنام ... » (٢).
٣ ـ عبد الرحمن الجامي ترجمة مفصلة (٣).
٤ ـ مجد الدين البدخشاني كذلك (٤).
هذا ، وقد أثنى المولوي عبد العلي بن نظام الدين الأنصاري الملقّب عندهم بـ « بحر العلوم » على « المولوي » و « المثنوي » في مقدمة كتابه « شرح المثنوي ».
__________________
(١) الجواهر المضية في طبقات الحنفية ٢ / ١٢٣ ـ ١٢٤.
(٢) مدينة العلوم للأزنيقي.
(٣) نفحات الانس : ٤٥٩.
(٤) جامع السلاسل ـ مخطوط.