والعناد.
السادس عشر :
إن هذا الحديث مما اتفق عليه الفريقان ، وذلك من أوضح الأدلة على قطعية صدوره ، كما بيّنا ذلك بالتفصيل في مجلد حديث الطير على ضوء كلمات ( الدهلوي ) في كتابه ( التحفة ).