وأنّ القصد مثراة والسّرف مثواة (١).
وأنّ حسن التقدير من المعيشة في المروَّة (٢).
وأنّ القناعة مال لا ينفد (٣).
وأنّه : كفى بالقناعة ملكاً (٤).
وأنّ قوله تعالى : ( فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ) (٥) هي القناعة (٦).
وأنّ القصد في الغنى والفقر من المنجيات (٧).
وأنّ من قنع بما اوتي قرّت عينه (٨).
وأنّ من قنع شبع ، ومن لم يقنع لم يشبع (٩).
وأنّه : لا مال أنفع من القنوع باليسير المجزي (١٠).
وأنّ الانفاق على العيال ينبغي أن يكون بين المكروهين (١١) لقوله تعالى : ( وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا ) (١٢).
وأنّ من رضي من الله باليسير من الرّزق رضي الله منه بالقليل من العمل (١٣).
____________________________
١) الكافي : ج ٤ ، ص ٥٢ ـ وسائل الشيعة : ج ١٥ ، ص ٢٥٨.
٢) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٧ ـ الوافي : ج ١٧ ، ص ٨٥.
٣) نهج البلاغة : الحكمة ٥٧ و ٤٧٥ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ٢٢٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٤.
٤) نهج البلاغة : الحكمة ٢٢٩ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٥ و ٣٩٦.
٥) النّحل : ٩٧.
٦) نهج البلاغة : الحكمة ٢٢٩ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٥.
٧) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٧.
٨) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٥.
٩) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٨.
١٠) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٦.
١١) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٧.
١٢) الفرقان : ٦٧.
١٣) معاني الأخبار : ص ٢٦٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٨ وج ٧٢ ، ص ٦٥ وج ١٠٣ ، ص ٢١.