وأنّه : إذا ضاق المسلم فلا يشكونّ ربّه وليشك إلى ربّه الذي بيده مقاليد الأمور وتدبيرها (١). وأنّه : من لم يرضَ بما قسم الله له من الرزق وبثّ شكواه ولم يصبر ولم يحتسب لم ترفع له حسنة ، وهو عليه غضبان ، إلّا أن يتوب (٢).
____________________________
١) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٣٢٦.
٢) من لا يحضره الفقيه : ج ٤ ، ص ١٣ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٣٢٦.