أولياء الله البشرى والعزة
هدى من الآيات :
ما دامت حياة الفرد محاطة بشهادة الله وتسجل عليه كل حالة وفكرة وجولة ، فان البشر في خطر عظيم ، ويطرح السؤال : كيف الخلاص؟
الجواب : عن طريق الايمان والتقوى ، الذي يجعل الفرد وليا لله ، قريبا منه ، ويبعد عنه الخوف والحزن ، ويوفّر له البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة ، والله حكم بألّا يبدل سنته وكلماته ، بل يعطي للمؤمن المتقي أفضل النعم في الدنيا والآخرة ، ومن تلك النعم العزة ، لأن العزة لله جميعا ، وهو الذي يعطيها للمؤمنين المتقين ، و (هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ).
بينات من الآيات :
هل نحن أولياء الله؟
[٦٢] من هو الولي الحقيقي لله؟