مُرِيبٍ) أي كانوا في الدنيا في شك ريبة ، فلهذا لم يتقبل منهم الإيمان عند معاينة العذاب ، قال قتادة إياكم والشك والريبة ، فإن من مات على شك بعث عليه ، ومن مات على يقين بعث عليه. آخر تفسير سورة سبأ والله سبحانه وتعالى الموفق للصواب.