وقد رأيت أن يكون هذا الشرح وسطا لا غاية في البسط ولا نهاية في الإيجاز.
والله جلت قدرته أسأل أن يكون لي نعم العون على ما أنا بسبيله من ذلك ، وان يشرح له صدري ، ويسير لي أمري ، انه واهب النعم ، ومواليها وهو نعم المولى ونعم النصير؟.
الشارح