وقد تقدم ما ذكره القاسم بن إبراهيم عليهالسلام في جنة آدم.
وإلى هنا انتهى بنا الكلام في القسم الرابع من أقسام هذا الكتاب المبارك ونذكر الآن الخاتمة بمشيئة الله وإعانته.