أنا ابنكم
ومواليكم ومادحكم |
|
وقنّكم فانقذوني
من لظى النار |
شرفت حتى دعوني
في الورى شرفاً |
|
لقربكم وعلا
شاني ومقداري |
لا تسلموني إذا
ما جئتكم بغد |
|
وكاهلي مثقل من
حمل أوزاري |
صلى الاله عليكم
كلما طلعت |
|
شمس وما سجعت
ورق باشجار |
وفي المجموعة الحسينية التي كتبها محمد شفيع سنة ١٢٤٢ قصيدة ثانية للسيد شرف ابن السيد اسماعيل ، أولها :
قف بالطفوف على
الضريح مسلما |
|
واسكب بها جزعاً
شآبيب الدما |
اقول : وفي مخطوطة الشيخ لطف الله المخطوطة سنة ١٢٠١ هـ جملة مراثي ضاق هذا الجزء عن ضمّها اليه ، فإلى الجزء الآتي بعون الله.