والسلطنة ، والشفاعة ليست بطريق الملك والسلطنة ، فلا تدخل في النفي ، ويؤيّده قوله تعالى : (وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ) (١٩) وقال مقاتل : المراد بالنفس الثانية الكافرة ، والأصحّ ، والله أعلم ، أنه على العموم في النفسين.