النار الكبرى ، ثمّ ذكر أن من يعرض عنها يؤثر الحياة الدنيا عليها مع أن الآخرة خير وأبقى ، وأن ما ذكره من هذا موجود في الصحف الأولى : (صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى) (١٩).