ويقتحم عقبة الحرص على الدنيا ببذل المال في فكّ رقبة ، أو إطعام في مجاعة ، ويجمع إلى هذا أن يكون من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر والمرحمة ، وأولئك أصحاب الميمنة ، والذين كفروا هم أصحاب المشأمة : (عَلَيْهِمْ نارٌ مُؤْصَدَةٌ) (٢٠).