١٦ ـ تأييد هذا الحديث للمذاهب الحق من وجوه............................. ٢٤٨
١٧ ـ معارضة ما نسبوه إلى الحسن المثنى بما رووه عن حفيده.................... ٢٥٠
١٨ ـ طعن علماء السنة في أئمة أهل البيت................................... ٢٥٣
١٩ ـ طعنهم في أولاد الأئمة................................................ ٢٥٣
( ٦ ) ليس في الحديث تقييد بلفظ « بعدي » ................................. ٢٥٥
حديث : « تسمية علي بأمير المؤمنين وآدم بين الروح والجسد » .............. ٢٥٦
وجوه إبطال تقييد ولاية الامام بما بعد عثمان.................................... ٢٦٢
١ ـ لا نص على خلافة الثلاثة............................................... ٢٦٢
٢ ـ عموم « من كنت مولاه » لهم.......................................... ٢٦٣
٣ ـ بطلانه من كلام بعض أكابر علمائهم.................................... ٢٦٣
٤ ـ قول عمر لعلي : أصبحت مولاي ....................................... ٢٦٦
٥ ـ كلام جبرائيل يوم الغدير برواية عمر..................................... ٢٦٧
٦ ـ عدم موافقة النبي مع استخلاف أبي بكر وعمر............................. ٢٦٨
( ٧ ) التشكيك في دلالة صدر الحديث........................................ ٢٧٤
( ٨ ) دعوى أن سبب الخطبة : وقوع بعضهم في علي وأن ذلك قرينة على إرادة المحبة ٢٩٢
١ ـ الاستدلال برواية ابن إسحاق في غير محله................................. ٢٩٢
٢ ـ ابن إسحاق مقدوح عند بعضهم......................................... ٢٩٣
٣ ـ زعم الرازي عدم رواية ابن إسحاق حديث الغدير......................... ٢٩٣
٤ ـ ليس في سيرة ابن هشام ما نسب إلى ابن إسحاق.......................... ٢٩٣
٥ ـ دلالة كلام الدهلوي على أن الصحابة كانوا يحملون كلام النبي على الأغراض النفسانية ٢٩٤
٦ ـ منع النبي خصوص بريدة من الوقوع في علي............................... ٢٩٦
٧ ـ حديث الغدير كان بأمر من الله.......................................... ٢٩٦