وجعل الاسلام امرها بيدها ، في مسألة زواجها ان لم تكن قاصرة.
وكانت النساء تجادل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ... ومعناها انها يجوز بل يحق لها المراجعة والدفاع عن حقها.
أوجب الإسلام على المرأة ، كل ما أوجب على الرجل من التفكير والتدبير ، في الأمور الدينية والزمنية ، وخاصة العلم والتعليم ، فهي كالرجل على قدم المساوات « ان المؤمنين والمؤمنات بعضهم أولى ببعض ».
واعترافاً بشخصيتها في السياسة ، في أخذ النبي البيعة من النساء مستقلة عن الرجال ، ولا يصح كل هذا الفعل إلا مع فرض الأهلية التامة للمرأة.