وَالْأَرْضِ ) (١) وأنّ ( كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ) (٢). و ( إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ ) (٣). و ( يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ) (٤).
وورد في النصوص : أنّه : طوبى لمن طال عمره وحسن عمله (٥).
وكان علي عليهالسلام ينادي بعد العشاء الآخرة : أيّها الناس : تجهّزوا رحمكم الله ، فقد نودي فيكم بالرّحيل وانتقلوا بأحسن ما بحضرتكم من الزّاد وهو زاد التّقوى (٦).
وأنّ من استوى يوماه فهو مغبون ، ومن كان آخر يوميه شرّهما فهو ملعون. ومن لم يعرف الزيادة في نفسه كان إلى النقصان أقرب (٧).
ومن لم يتعاهد النقص من نفسه غلب عليه الهوى (٨).
وأنّ الخير كثير وفاعله قليل (٩).
وكونوا على قبول العمل أشدّ عنايةً منكم على العمل (١٠).
وأنّه من أحبّنا فليعمل بعملنا وليستعن بالورع (١١).
____________________________
١) الحديد : ٢١.
٢) المدثر : ٣٨.
٣) المطففين : ١٨.
٤) الانشقاق : ٦.
٥) من لا يحضره الفقيه : ج ٤ ، ص ٣٩٦ ـ بحار الأنوار : ج ٦٩ ، ص ٤٠٠ وج ٧١ ، ص ١٧١ وج ٧٧ ، ص ١١٣ ـ الأمالي : ج ١ ، ص ٥٥.
٦) نهج البلاغة : الخطبة ٢٠٤ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ١٧٢.
٧) الامالي : ج ١ ، ص ٥٣١ ـ معاني الاخبار : ص ٣٤٢ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ٣٧٦ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ١٧٣ وج ٧٧ ، ص ١٦٤ وج ٧٨ ، ص ٣٢٧ ـ مرآة العقول : ج ٨ ، ص ٨٢.
٨) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ١٨١.
٩) الخصال : ص ٣٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ١٧٣.
١٠) الخصال : ص ١٤ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣١٢ وج ٧١ ، ص ١٧٣.
١١) غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٥ ، ص ٣٠٣ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٠٦ وج ٧١ ، ص ١٧٤.