وأنّ الله يحب الحييّ المتعفّف (١).
وأنّه ما كان الحياء في شيء إلّا زانه (٢).
وأنّ الحياء خير كلّه (٣).
وأنّ أوّل ما ينزع الله من العبد الحياء ، ثمّ الأمانة ، ثم الدين فيصير شيطاناً لعيناً (٤).
وأنّه استحي من الله لقربه منك (٥).
وأنّه قرن الحياء بالحرمان (٦).
وأنّ من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه (٧).
____________________________
١) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٣٤.
٢) روضة الواعظين : ص ٤٦٠ ـ مستدرك الوسائل : ج ٨ ، ص ٤٦٥.
٣) من لا يحضره الفقيه : ج ٤ ، ص ٣٧٩ ـ وسائل الشيعة : ج ٨ ، ص ٥١٧ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٢٩ و ٣٣٥.
٤) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٣٥.
٥) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٣٦.
٦) نهج البلاغة : الحكمة ٢١ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٣٧ ـ غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٤ ، ص ٤٩٣.
٧) نهج البلاغة : الحكمة ٢٢٣ ـ وسائل الشيعة : ج ٨ ، ص ٥١٧ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٣٧.