وأنّ حسن الخلق في الجنّة لا محالة ؛ وسوء الخلق في النار لا محالة (١).
وأنّ حسن الخلق خير قرين (٢).
وأنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أنا زعيم ببيتٍ في ربض الجنّة وبيت في وسطها وبيت في أعلاها لمن حسن خلقه (٣).
وأنّه : لا حسب كحسن الخلق (٤).
وأنّ الكمال هو تقوى الله وحسن الخلق (٥).
وأنّه : أحسنوا صحبة الدين بحسن الخلق (٦).
وأنّه يزين الرجل كما تزين الواسطة القلادة (٧).
وأنّ العجب ممّن يشتري العبيد بماله كيف لا يشتري الأحرار بحسن خلقه (٨).
وأنّه : جمال في الدنيا ونزهة في الآخرة (٩).
وأنّه شجرة في الجنّة وصاحبه متعلّق بغصنها (١٠).
وأنّه يعمر الديار ويزيد في الأعمار (١١).
____________________________
١) وسائل الشيعة : ج ٨ ، ص ٥٠٦ وج ١١ ، ص ٣٢٤ ـ بحار الأنوار : ج ١٠ ، ص ٣٦٩ وج ٧١ ، ص ٣٨٣.
٢) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٨٧.
٣) الخصال : ص ١٤٤ ـ بحار الأنوار : ج ٢ ، ص ١٢٨ وج ٧١ ، ص ٣٨٨ وج ٧٢ ، ص ٢٦١.
٤) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٨٩ ـ مستدرك الوسائل : ج ٨ ، ص ٤٤٥.
٥) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٩٠.
٦) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٩١.
٧) نفس المصدر السابق.
٨) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٩٢.
٩) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٩٣ ـ مستدرك الوسائل : ج ٨ ، ص ٤٤٩.
١٠) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٩٣.
١١) الكافي : ج ٢ ، ص ١٠٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٩٥.