وأنّه : لا يجد عبد طعم الإيمان حتّى يترك الكذب جدّه وهزله (١).
وأنّ من كثر كذبه ذهب بهاؤه (٢).
وأنّه : ينبغي للمسلم أن يجتنب مؤاخاة الكذّاب (٣).
وأنّ ممّا أعان الله على الكذّابين النسيان (٤).
وأنّ أقل الناس مروءة من كان كاذباً (٥).
وأنّه : لا سوء أسوء من الكذب (٦).
وأنّ الكذب يهدي إلى الفجور ، والفجور إلى النار (٧).
وأنّه : ما يزال أحدكم يكذب حتّى لا يبقى في قلبه موضع إبرة صدق فيسمّى عند الله كذّابا.
وأنّ شرّ الرواية رواية الكذب (٨).
وأنّه : جانبوا الكذب ، فإنّ الكذب مجانب الإيمان (٩).
وأنّ الرجل ليكذب الكذبة فيحرم صلاة الليل ، فإذا حرم صلاة الليل حرم بها الرزق (١٠).
____________________________
١) الكافي : ج ٢ ، ص ٣٤٠ ـ وسائل الشيعة : ج ٨ ، ص ٥٧٧ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٤٩ و ج ٧٨ ، ص ٥٥.
٢) الكافي : ج ٢ ، ص ٣٤١ ـ وسائل الشيعة : ج ٧ ، ص ٥٧٣ ـ بحار الأنوار : ج ١٤ ، ص ٣٣١ و بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٥٠.
٣) الكافي : ج ٢ ، ص ٣٤١ ـ تحف العقول : ص ٢٠٥ ـ بحار الأنوار : ج ٧٨ ، ص ٤٢.
٤) الكافي : ج ٢ ، ص ٣٤١ ـ وسائل الشيعة : ج ٨ ، ص ٥٧٣ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٥١.
٥) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٥٩.
٦) نفس المصدر السابق.
٧) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٦٣ ـ مستدرك الوسائل : ج ٩ ، ص ٨٦.
٨) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٥٩ وج ٧٧ ، ص ١٧٤.
٩) غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٣ ، ص ٣٦١ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٦٠.
١٠)
ثواب الأعمال : ص ٦٥ ـ علل الشرائع : ص ٣٦٢ ـ وسائل الشيعة : ج ٥ ، ص ٢٧٨ ـ بحار