وأنّ النوم على اليقين خير من الصلاة في الشكّ (١).
وأنّه إنّما سمّيت الشبهة شبهةً لأنّها تشبه الحقّ. وأمّا أولياء الله فضياؤهم فيها اليقين (٢).
وأنّه يجب طرح واردات الأمور بحسن اليقين (٣).
____________________________
١) نهج البلاغة : الحكمة ٩٧ ـ جامع الأسرار ومنبع الأنوار : ص ٦٠١.
٢) نهج البلاغة : الخطبة ٣٨.
٣) نهج البلاغة : الكتاب ٣١.