شيئاً ، فيقول : صدقت ، نويتها فكتبناها لك ، ثمّ يُثاب عليها (١).
وأنّه ما ضعف بدن عبدٍ عمّا قويت عليه النّية (٢).
وأنّ من حسنت نيّته زاد الله في رزقه (٣).
وأنّ صاحب النّية الصادقة صاحب القلب السليم (٤).
وأنّ عون الله على العباد على قدر نيّاتهم. فمن صحّت نيّته تمّ عون الله له ، ومن قصرت نيّته قصر عون الله (٥).
وأنّه لكلّ امرئٍ ما نوىٰ ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته إلى الدنيا فهجرته إلى ما هاجر إليه (٦).
____________________________
١) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٠٤ ، وج ٧١ ، ص ٢٤٢ ـ مرآة العقول : ج ٨ ، ص ١٩١ ـ مستدرك الوسائل : ج ١ ، ص ٩١.
٢) الأمالي : ج ١ ، ص ٢٧٠ ـ من لا يحضره الفقيه : ج ٤ ، ص ٤٠٠ ـ وسائل الشيعة : ج ١ ، ص ٣٧ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٠٥.
٣) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٠٨.
٤) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢١٠.
٥) الأمالي : ص ٦٦ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢١١.
٦) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢١١.