وأنّه لا يُعدّ الرجل مؤمناً حتّى يكون ورعاً (١).
وأنّ الورع هو الذي يثبت الإيمان في قلب العبد (٢).
وأنّ أورع النّاس من وقف عند الشبهة (٣).
وأنّ الورع هو الدين الذي يلازمه الأئمّة عليهمالسلام ويريدونه من مواليهم (٤).
وأنّ المتورّع لا يُتعب الأئمّة عليهمالسلام بالشفاعة (٥).
وأنّه يجب صون الدين بالورع (٦).
وأنّه لا يُنال ما عند الله ولا يتقرّب به إلّا بالورع (٧).
____________________________
١) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٠٢.
٢) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٠٤.
٣) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٠٥.
٤) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٠٦.
٥) نفس المصدر السابق.
٦) الكافي : ج ٢ ، ص ٧٦ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٩٧.
٧) نفس المصدر السابق.