وأنّ التقوىٰ دواء داء القلوب ، وبصر عمى الأفئدة ، وطهور دنس الأنفس (١).
وأنّ أتقى الناس من قال الحقّ فيما له وعليه (٢).
وأنّه لا كرم أعزّ من التقوىٰ (٣).
وأنّ التقوىٰ رأس الأمر (٤).
وأنّه لا فضل لأحدٍ على أحدٍ إلّا بتقوى الله (٥).
وأنّ المتّقي محبوب عند كلّ فريق (٦).
وأنّ القيامة عرس المتّقين (٧).
وأنّ أكثر ما يدخل به الجنّة تقوى الله (٨).
وأنّ أشدّ العبادة الورع (٩).
وأنّه لا ينفع اجتهاد لا ورع فيه (١٠) ( أي : إتعاب النفس في فعل الطاعات مع عدم ترك المحرّمات ).
وأنّ من لقي الله بالورع كان له عند الله فرجاً (١١) ، أي : كان ورعه في الدنيا فرجه عن كلّ ضيقٍ في الآخرة.
____________________________
١) نهج البلاغة : الخطبة ١٩٨ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٨٤.
٢) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٨٨.
٣) نفس المصدر السابق.
٤) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٨٩.
٥) مستدرك الوسائل : ج ١١ ، ص ٢٦٥.
٦) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٨٦.
٧) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٨٦ و ٢٨٨.
٨) بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٨٨.
٩) الكافي : ج ٢ ، ص ٧٧ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ١٩٣ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٩٨.
١٠) الكافي : ج ٢ ، ص ٧٨ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ١٩٣ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٩٧ و ٣٠٨.
١١) الكافي : ج ٢ ، ص ٧٨ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ١٩٤ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٠١.