فنبيِّن :
أولا :
أن المعراج الجسماني ممكن ، غير مستحيل ولا ممتنع ، وهذا هو المقام الأول.
ثانياً :
أن المعراج الجسماني واقع بالدليل الجازم القاطع ، وهذا هو المقام الثاني.
ثالثاً :
أدلة المعراج من الكتاب والسنة والإجماع ، وهذا هو المقام الثالث.
مستمدِّين من الله تعالى التأييد والعون ، إنه خير معين.
|
علي بن السيد محمد الحسيني الصدر ربيع الأول / ١٤٢٤ الهجرية |