عادة الطغاة ، حيث يحولون الصراع بينهم وبين أصحاب الدعوة الى صراع شخصي بينما هو صراع فكري لذلك.
(وَما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِنِينَ)
وكأن موسى وهارون دعوا قومهما بالايمان بهما دون الرسالة.
وهكذا انتهت مرحلة البلاغ ، وجاء دور الصراع السياسي الذي نقرؤه في الدرس القادم بأذن الله تعالى.