حَماتا : بالفتح ، وبين الألفين تاء فوقها نقطتان : موضع في قول النابغة :
كأنّ التاج معقود عليه |
|
بأغنام ، أخذن بذي أبان |
وأعيار صوادر عن حماتا |
|
لبين الكفر ، والبرق الدواني |
الحَماتان : موضع بنواحي المدينة ، قال كثيّر :
وقد حال من حزم الحماتين دونهم ، |
|
وأعرض من وادي بليد شجون |
الحَمَادَةُ : بالفتح ، والدال : ناحية باليمامة لبني عدي ابن عبد مناة ، عن محمد بن إدريس بن أبي حفصة.
حِمارُ : بلفظ الحمار من الدوابّ : واد باليمن.
حَمَّار : بالفتح ، وتشديد الميم ، بوزن عطّار : موضع بالجزيرة.
الحِمَارَةُ : تأنيث الحمار من الدوابّ : حرّة في بلادهم.
حَماساء : بالفتح ، والمد : موضع ، واشتقاقه بعده.
حِماسُ : بالكسر ، جمع حميس ، وهو المكان الصّلب : وهو موضع.
حَماطانُ : بالفتح : جبل من الرمل من جبال الدّهناء ، قال :
يا دار سلمى في حماطان أسلمي
وحماطان : موضع فيما قيل.
حَماطُ : بالفتح ، وهو في اللغة شجر غليظ على البادية ، قال :
كأمثال العصيّ من الحماط
قال أبو منصور : حماط موضع ذكره ذو الرّمة فقال :
فلما لحقنا بالحمول ، وقد علت |
|
حماط ، وحرباء الضّحى متشاوس |
وفي كتاب هذيل : خرجت غازية من بني قريم من هذيل يريدون فهما حتى أصبحوا على ماء يقال له ذو حماط من صدر اللّيث ، وخرجت غازية من فهم يريدون بني صاهلة حتى طلعوا بذي حماط ، فالتقاهم بنو قريم وهم رهط تأبّط شرّا بنو عدي فقتلتهم بنو قريم فلم يبق منهم غير رجل واحد أعجز عريانا ، فقال سلمى بن المقعد القرمي :
فأفلت منّا العلقميّ تزحّفا ، |
|
وقد خفقت بالظهر واللّمّة اليد |
جريضا ، وقد ألقى الرّداء وراءه ، |
|
وقد ندر السيف الذي يتقلّد |
بطعن وضرب واعتناق ، كأنما |
|
يلفّهم بين الحمائط أبرد |
الحماط : شجر ، وجمعه حمائط.
حَماكُ : بالفتح ، والتخفيف ، وآخره كاف : حصن لبني زبيد باليمن.
حَمَّالُ : بالفتح ، وتشديد الميم ، وألف ، ولام : جبل في ديار بني كلاب من يناصيب.
حُمام : بالضم ، والتخفيف ، والحمام في اللغة حمّى الإبل ، قال نصر : ذات الحمام موضع بين مكة والمدينة. والحمام أيضا : ماء في ديار قشير قرب اليمامة. والحمام : ماء جاهليّ بضريّة. وغميس الحمام مضاف إلى الحمام الطير المعروف : وهو من مرّ بين ملل وصخيرات اليمام ، اجتاز به رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، يوم بدر. وحمام : موضع بالبحرين قطعه ثور بن عزرة القشيري. والحمام :