الوضوء ، فمن شهد الصلاة معنا فليحسن الوضوء» وهذا إسناد حسن ، ومتن حسن ، وفيه سر عجيب ، ونبأ غريب ، وهو أنه صلىاللهعليهوسلم تأثر بنقصان وضوء من ائتم به ، فدل ذلك على أن صلاة المأموم متعلقة بصلاة الإمام.
آخر تفسير سورة الروم. ولله الحمد والمنة.