أولاده ست وقيل
عشر |
|
وقيل تسع
فانقدوه وادروا |
منهم علي بن
الحسين الأكبر |
|
ثم علي بن
الحسين الأصغر |
فالأول ابن بنت
كسرى الملك |
|
ولم يكن في دينه
بالمشرك |
والثاني من ليلى
الفتاة فاعرف |
|
بنت أبي مرّة
أعني الثقفي |
وجعفر والأمُ من
قضاعه |
|
كانت على ما نقل
الجماعه |
سكينة أخت لعبد
الله |
|
فاحفظ وفكر لا
تكن كاللاهي |
من الرباب الحرة
الأبيّة |
|
بنت امرئ القيس
الفتى الكلبية |
وفاطم وأمها في
القوم |
|
بنتٌ لطلحة
الشهير التيمي |
قيل ومن اخوتهم
محمد |
|
علي الاوسط وهو
الاسعد |
وذاك زين
العابدين الاشهر |
|
وزينب بنت
الحسين تذكر |
وقتله بكربلاء
اشتهرا |
|
مضى شهيداً وبها
قد قبرا |
أمر يزيد وعبيد
الله |
|
ابن زياد الخبيث
اللاهي |
قاتله سنان وابن
سعد |
|
تعوضوا بنحسهم
عن سعد |
احدى وستون بها
حلّ البلا |
|
بقتله مع شهداء
كربلا |
في عاشر المحرم
المنحوس |
|
في يوم سبتٍ ما
خلا من بؤس |
أو يوم الاثنين
وقيل الجمعة |
|
حلّ البلا به
بتلك البقعة |
وعمره سبع
وخمسون سنه |
|
وبعدها مضى وحلّ
مدفنه |
عشر سنين اختص
بالامامه |
|
بعد أخيه إذ مضى
أمامه |
صلى عليه الله
ثم سلّما |
|
وزاده من فضله
وكرّما |
والنص فيه جاء
بالامامه |
|
كما أتى لمن مضى
أمامه |
من ربه وجده
والوالد |
|
ومن أخيه ويل كل
جاحد |
ومعجزاته نصوص
منها |
|
سبح الحصاة قد
رووه عنها |
ذلّت له الاسد
وكم قد أخبرا |
|
بما يكون فجرى
ما قد جرى |