فيا فلك العلياء
كيف تحملت |
|
قواك وهادٌ
للثرى واكام |
برغم المعالي أن
تظل على الثرى |
|
تريب المحيا قد
كساك رغام |
وتترك في حرّ
الظهيرة ثاويا |
|
يسومك من لفح
الهجير سوام |
وفي الحصون المنيعة للشيخ علي كاشف الغطاء رحمة الله عليه في الجزء الثاني منه صفحة ١٦٨ ذكر مرثية أخرى رثى بها الإمام الحسين (ع) وأولها :
حتى مَ قلبكِ لا
يرقّ لشاك |
|
ويعود ممنوحاً
بوصل لقاك |
* * *