اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنالُوا خَيْراً وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ وَكانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزاً (٢٥)) (الأحزاب : ٢١ ـ ٢٥).
وكتبت فى الصف الثالث القصيدة البليغة :
فداك أبى وأمى يا رسول الله
رسول الله إنى مستجير |
|
بجاهك والزمان له اعتداء |
وجاهك يا رسول الله جاه |
|
رفيع ما لرفعته انتهاء |
وظنى فيك يا طه جميل |
|
ومنك الجود يعهد والسخاء |
وحاشا أن أرى ضيقا وذلا |
|
ولى نسب بمدحك وانتماء |
رجوتك يا ابن آمنة لأنى |
|
محب والمحب له رجاء |
عسى بك تنجلى عنى كروبى |
|
وكم كرب له منك انجلاء |
وكم لك يا رسول الله فضل |
|
تضيق الأرض عنه والسماء |
وكم لك معجزات ظاهرات |
|
كضوء الشمس له ضياء |
وأنت لنا على خلق عظيم |
|
ونحن على العموم لك الفداء |