نزلت في النبي (ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهمالسلام فلما قبض الله نبيه كان أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : واولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض ( الصادق ، في تفسير آية التطهير 33 / الأحزاب ) ح 29
مات ، وقد اقتسمنا
ميراثه ، وقد صحت الأخبار بموته ، واحتج اليه . فكتب اليه : إن لم يكن أبوك مات
فليس لك من ذلك شيء ، وإن كان مات فلم يأمرني بدفع شيء اليك ، وقد اعتقت الجواري
وتزوجتهنَّ .